أسبوع الفضاء العالمي | أكثر الاكتشافات الفضائية إذهالاً
1- مياه على سطح المريخ
أمل العثور على حياة على سطح كوكب المريخ أصبح أقرب بعدما أعلنت وكالة ناسا عن اكتشاف علمي كبير يفيد بوجود مياه متدفقة على سطح الكوكب الاحمر.وقالت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية إن الوكالة أكدت أن “الأصابع المظلمة” التي رصدت على سطح المريخ بواسطة صور (MRO)، هي سائل يتحرك تحت سطح الكوكب. هذه العلامات هي أول دليل من نوعه على الإطلاق وجد على كوكب آخر، لذلك يعتبر الخطوة الأولى في عملية تأكيد وجود حياة في عالم الغرباء.
الأدلة على وجود مياه على كوكب المريخ تم توثيقها جيداً، ولكن حقيقة أنه مازالت هناك مياه متدفقة على الكوكب اليوم هو إنجاز علمي كبير.
2- جزيرة القمر تايتان السحرية
مؤخراً اكتشف العلماء وجود جزيرة سحرية على سطح قمر زحل العملاق “تيتان” في ثاني أكبر البحار على سطح ذلك القمر وهو ( ليغوريا ماري ) وذلك بالتزامن مع حلول موعد الإنقلاب الصيفي وشروق الشمس على النصف الشمالي من القمر، حيث يكتشف العلماء العديد من الظواهر الطبيعية على القمر في النصف الشمالي للقمر.
نتيجة الإكتشاف أكدت أن الجزيرة السحرية ظهرت على شكل بقعة لامعه في بحيرة من الهيدروكربون hydrocarbon lake وهي مجموعة من البقع اللامعة تم اكتشافها للمرة الأولى بواسطة المجس “كاسيني” Cassini spacecraft سنة 2013 م حيث يعتقد الباحثون ان هذه البقع الداكنة ربما تكون جبال من الميثان المتجمد أو علامات على مظاهر حارة نسبيا مثل الفقاقيع.
يعتقد العلماء في البداية أن هذه البقع اللامعة ربما تكون بحيرات من الميثان الجليدي الناعمة والتي تتحرك بسبب حصول التدفئة النسبية بسبب شروق الشمس عليها، أو ربما بسبب حركة الرياح الموجودة على سطح القمر “تيتان” التي تعمل على تحريك البقع اللامعة تماماً مثل تحريك الرياح للكثبان الرملية على الأرض.
3- الكويكب ذو الحلقات
من المعروف أن الكواكب الغازية العملاقة لدينا قد طوقت بحلقات تدور حولها، ومعظم هذه الحلقات عبارة غن سلاسل من كتل صخرية هشة للغاية , على عكس الحلقات حول كوكب زحل , ولكن إكتشف علماء الفلك حلقات حول جسم أقل حجماً بكثير , وهو الكويكب Meet Chariklo , والذي يبلغ قطره 250 كيلومتر (155 ميل) , ويعد هذا أول إكتشاف من هذا النوع.
على الرغم من أن الكويكب Chariklo هو أكبر جسم فضائي موجود في محيطه , إلا أنه بدا كقطعة صخرية فضائية غير ملحوظة في هذا الفضاء الفسيح.
الحلقات عبارة عن صخرتين تدوران حول الكويكب “شاريكلو”Chariklo تشكلتا على الأرجح من خلال حطام ناتج عن ارتطام كويكبات ببعضها البعض وتجمعت على شكل كتل أكبر فيما بعد هي الصخرتان الموجودتان حول الكويكب.
4- كويكب له ستة ذيول
اكتشف علماء فلك مؤخراً ظاهرة غريبة لكويكب سبق اكتشافه، حيث ظهرت له ستة ذيول شبيهة بالذيل الخاص بالمذنبات، وذلك أثناء مراقبتهم للفضاء عبر استخدام التلسكوب الفضائي العملاق «هابل».
وأثار الكويكب اهتمام العلماء في وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» بعدما تبيّن لهم أنه يشبه المذنب، إلا أن عدد ذيوله يزداد كلما ازدادت سرعته في النظام الشمسي، كما أنّه يطلق الغبار أثناء تقدمه في الفضاء.
وبحسب العلماء، فإن الكويكب، الذي أطلق عليه اسم «بي/2013 بي 5»، يغيّر من مظهره بانتظام.
5- مياه على سطح القمر
في يونيو 2009، أطلقت وكالة ناسا قمر الاستطلاع المتتبع (LRO) وعاد مسبار القمر بالكثير من البيانات القيمة منذ أن بدأ مهمته، حيث قدم واحدة من أكبر الاكتشافات العلمية وهو وجود مياه على سطح القمر في الجليد والصخور. كما تم اكتشاف ثقبين في سطح القمر.أشار العلماء، الذين قاموا بدراسة المعلومات التي جمعتها بعثة الوكالة على إن الأدوات والأجهزة الدقيقة التي تم تصميمها بشكل يمكنها من تحسس الرذاذ والبخار وإنهم توصلوا إلى دليل يثبت العثور على كميات وافرة من الجليد المائي وبخار الماء على القمر.
وتكمن اهمية هذا الاكتشاف في أن تلك المياه يمكن ان تكون مصدرا مفيدا لرواد الفضاء، وقد يتمركزون مستقبلا في المناطق القطبية للقمر. وقد يستخدم رواد الفضاء تلك المياه للشرب، أو ربما لصنع وقود لمركباتهم وصواريخهم الفضائية.
6- “إيريس” يُغير مفهوم الكواكب
في عام 2005، تم اكتشاف كوكب “إريس” الذي غير كثيراً من مفهوم العالم للكواكب في مجموعتنا الشمسية. إذ بدأ النقاش حول ما إذا كان يعد اريس كوكبا أم لا، بل واعتبر الكوكب العاشر في المجموعة الشمسية بعد بلوتو مع استبعاد تصنيف الأخير ككوكب من الأساس، قبل أن يتوصل العلماء إلى مصطلح جديد هو “الكواكب القزمة”.
إيريس تقريباً في نفس حجم كوكب بلوتو وكان يعتقد أنه أكبر منه، وله قمر واحد اسمه ديسنوميا، وبعد اكتشافه تحول اريس والقمر الخاص به إلى أبعد الأشياء الطبيعية في نظامنا الشمسي.
الطريف ان اسم “إريس” جاء نظرا للخلاف الشديد الذي أثاره الكوكب القزم بين العلماء، حيث أنه اسم إلهة النزاعات في الأساطير الإغريقية القديمة، والتي كانت تثير الغيرة والحسد لتسبّب القتال والنزاع بين الرجال.
7- تحديد العمر الدقيق للكون
في عام 2001، بدأ العلماء محاولتهم الحثيثة لرسم خرائط للصدى الذي نتج عن الانفجار العظيم، والذي يؤمن العلماء أنه أصل نشأة الكون، وذلك من أجل معرفة حدود الكون، مستندين في قياساتهم إلى دراسة التغيرات في الانبعاثات الإشعاعية.
وأسفرت قياسات العلماء عن تحديد عمر الكون بأعلى دقة ممكنة إلى الآن وهي 13.73 مليار عام. كما اكتشف العلماء أن 96% من الكون مصنوع من كتل غير مرئية، وأن الكواكب والمجرات ماهي إلا جزء بسيط للغاية من كتلة الكون، فيما يتشكل معظمه من الطاقة المعتمة والمادة المعتمة.
8- كيبلر.. توأم الأرض
اكتشف فريق من العلماء بوكالة ناسا أول كوكب شبيه بالأرض العام الماضي، يقع فى “حيز الحياة”، حيث يحتمل وجود ماء، وربما كائنات حية، وأطلقوا عليه اسم “كليبير ـ 182إف” ويقع على بعد 600 سنة ضوئية عن الأرض، وفترة دورانه حول نجمته حوالى 290 يوما.
هذا الكوكب هو أكثر الكواكب شبها بكوكب الأرض من حيث الظروف والحجم والخواص الفيزيائية حتى الآن، وهو ما أعطى العلم أحلاما في إمكانية استقبال البشر للعيش، طبعا عندما تسمح تقنيات السفر بين الكواكب بذلك.
9- كواكب مسكونة حولنا قد يمكن رؤيتها بالعين المجردة
يبلغ اتساع مجرتنا 100 ألف سنة ضوئية ويُعتقد أنها تحتوى على 40 مليار كوكب. وقد وجد العلماء من خلال المراقبات الدقيقة للمجرة تزايد فرص وجود حياة عليها.
الرقم الحالي من الكواكب حتى الآن الذي تتيح معرفته ملاحظات ومراقبات المجرة الهائلة هو 1049 كوكبا، مرشحا لوجود حياة عليه، وتدور هذه الكواكب حول نجوم شبيهه بالشمس. ويعتقد العلماء بوجود كواكب اخرى عددها 2000 على الأقل مرشحة أيضا لوجود حياة عليها وتبعد عن كوكب الارض بما يقدر بـ 60 سنة ضوئية. العشرات من هذه الكواكب تشبه كوكب الأرض ويبلغ حجمها تقريبا نفس حجمه، وهى تبعد عن نجمها مسافات مقاربة لبعد الأرض عن الشمس، مما يجعل ذلك درجة الحرارة على الكوكب ليست بساخنة أو باردة، وقد يسمح ذلك بوجود حياة على سطحه.
10- اكتشاف تاريخي لنظام شمسي جديد يضم 7 كواكب شبيهة بالأرض !
11- وجود الماء على أقدم الكواكب الخارجية المكتشفة
ما تزال رحلة البحث عن الماء في الفضاء الخارجي مستمرة ، لأنه يزيد من احتمالية وجود الحياة ! فقد اكتشف علماء وجود جزيئات ماء في الغلاف الجوي لكوكب يعرف اختصاراً باسم 51 Peb b ، تم اكتشافه قديما خارج النظام الشمسي و يشبه الى حد كبيرر كوكب المشتري كما أن درجة حرارة سطحه مرتفعة، إذ يدور على مقربةٍ شديدةٍ من نجمه 51 بيغاسي .
و يُعد هذا الكوكب الذي يبعد عنا حوالي 40 سنة ضوئية، الكوكب الأول المكتشف خارج مجموعتنا الشمسية والذي يدور حول نجم بتعاقب أساسي، وهو أول الكواكب التي عُرفت على أنها كواكب حارة تشبه المشتري (مشتري حار)، وجاء هذا التصنيف بسبب مدة دورانه حول النجم والتي تبلغ أقل من خمسة أيام (4.23 يوماً) إضافةً إلى أن خصائصه مماثلة لخصائص أكبر كواكب المجموعةة الشمسية المشتري.
تم العثور على أصغر كوكب في الكون بعد عام 2013 ( مع امكانية وجود كوكب أصغر منه لم يتم اكتشافه بعد ) يُطلق عليه اسم كبلر-37B ، هذا الكوكب يقع على بعد حوالي 215 سنة ضوئية من الأرض، وهو أكبر قليلا من القمر مع قطر يبلغ طوله حوالي 3900 كم. و تُرجح وكالة ناسا أن هذا الكوكب لا يوجد لديه غلاف جوي ولا يستوفي الشروط الضرورية للحياة. وعلاوة على ذلك، ربما يكون مصنوع من مواد صخرية. ونظرا للمسافة القصيرة التي تفصله عن نجمه ، يقدر العلماء أن متوسط درجة حرارته حوالي 700 كلفن (425 درجة مئوية).
13- العثور على مركبة فضائية مفقودة لأكثر من 9 سنوات
استخدمت وكالة ناسا تقنية رادار جديدة لاكتشاف المركبة الفضائية التي كانت قد صنفت في عداد المفقودين، وكذلك تبين أنه يمكن أن نحدد بدقة موقع الاستطلاع التابع لناسا الذي لا يزال نشطاً (LRO). وكانت وكالة ناسا قد أعلنت أنها وجدت مركبة فضائية هندية تدور حول القمر كانت قد فُقد الاتصال بها قبل 8 سنوات …
في حالة مركبة Chandrayaan-1 ، أظن أن هذا الاكتشاف لن ينفعنا كثيراً ، بقدر ما ستنفعنا التقنية الجديدة التي استعملتها ناسا في الاكتشاف الدقيق للمركبة الفضائية و التي ستكون مفيدة بشكل كبير في السنوات المقبلة مع تواصل إرسال البشر والتكنولوجيا الى الفضاء الخارجي !
14- تسونامي عملاق ضرب سواحل محيط المريخ قبل ملايين السنين
المريخ هو الجار الخارجي للأرض و موضوع بحث العلماء في السنوات الأخيرة ، إذ يعتقدون أن الكوكب الأحمر كان مناخه أكثر اعتدالا ، واحتوى الماء قبل 3 مليارات و4 ملايين سنة كما غطى المحيط نصفه الشمالي بالكامل !
و في اكتشاف علمي جديد ، نشر مجموعة من العلماء أدلة تفيد بأن اثنين من النيازك كانا قد تسببا في حدوث تسونامي هائل بلغ علوه 120 مترا ضرب شمال كوكب المريخ قبل ملايين السنين .
وأدى هذا التسونامي إلى تشكيل بحيرات جديدة تجمدت بعد ذلك، ويرى العالم فايرين بأنه من الممكن تواجد واصمات حيوية في البحيرات الجليدية الجديدة التي خلفها التسونامي كما تم تحديد مناطق على المريخ من أجل إجراء أبحاث عليها لإثبات فرضية وجود حياة على الكوكب الأحمر.
15- كوكب حول النجم الأقرب إلى شمس الأرض
يقع نجم القنطور الأقرب Proxima Centauri على بعد 4.2 سنة ضوئية من شمس الأرض، وهي مسافة قريبة على المقاييس الفلكية، وكان العلماء قد اكتشفوا في آب/أغسطس كوكباً يدور في المنطقة القابلة للسكن (الموائمة لنشوء الحياة) حول نجم القنطور الأقرب، وهي المنطقة التي قد يتواجد فيها مياه سائلة على سطح الكوكب، مما يزيد احتمال نشوء حياة وتطورها على سطح الكوكب الواقع ضمنها. هذا الكوكب المكتشف حديثا، والذي يطلق عليه اسم بروكسيما-ب Proxima-b، لديه الحد الأدنى من الكتلة والتي تقدر بحوالي 1.27 مرة من كتلة الأرض، مما يزيد من احتمال أن هذا الكوكب قد يكون صالحا لنشوء الحياة.
بعد فترة وجيزة من الإعلان عن هذا الاكتشاف، بدأت مجموعة تدعى بالمشروع الأزرق (Project Blue) حملة لجمع التبرعات لبناء تلسكوب فضائي له مهمة محددة وهي دراسة الكوكب بروكسيما-ب والبحث عن علامات للحياة هناك.
16- أبرد بقعة في الكون ( 272- °C )
ما هي أقل درجة حرارة سُجلت على سطح الأرض ؟ أظن أنها لم تتجاوز 60 تحت الصفر ، فهل لديك فكرة عن أبرد مكان في الكون كله ؟؟ من 425 درجة مئوية لأصغر كوكب في الكون إلى أبرد مكان في الكون ، إنه سديم الكيد المترد ، حيث لم يسبق له أن سجل دراجة حرارة من قبل على الاطلاق. السديم يضيء باللون الأزرق بسبب الضوء المنعكس لغباره و يقع على بعد 5000 سنة ضوئية من الأرض في كوكبة قنطورس. درجة حرارة السديم تبلغ 1 كلفن (أي 272- درجة مئوية)، مما يجعله المكان الأكثر برودة في الكون و المعروف باسمfroid2.
17- الكوكب القزم ميك ميك يمتلك قمراً خاصاً به
يقع الكوكب القزم ميك ميك Makemake في حزام كايبر (Kuiper Belt) في منطقة أكثر بعداً و برودةً من بلوتو على مسافة تعادل 45 ضعف المسافة بين الأرض والشمس، ولكنه ليس وحيداً هناك، ففي بداية هذا العام تمكن علماءٌ من اكتشاف قمرٍ صغيرٍ يدور حول هذا الكوكب، وذلك باستخدام تلسكوب هابل.
هذا الرفيق الصغير يبلغ قطره 160 كم في حين يبلغ حجم كوكب ميك ميك 1400 كم أي أكثر بقليل من نصف حجم قمر الأرض. سيراقب العلماء الديناميكية المدارية لميك ميك وقمره ليعرفوا أكثر عن هذا الكوكب القزم متضمنا ذلك التوصل إلى كثافته.
18- الكوكب التاسع يختبئ خلف بلوتو!
في وقت مبكر من هذا العام، أعلنت مجموعة من العلماء أنّهم توصلوا لدليل مميّزٍ يقترح أن هناك كوكباً بحجم نبتون يختبئ خلف كوكب بلوتو، ويدور حول شمسنا. هذا الكوكب المدعوّ بالكوكب التاسع لم يرصد بعد مباشرةً، ولكن حركة الأجسام الأخرى المحيطة في الجزء الخارجي من نظامنا الشمسي تشير إلى وجود كتلةٍ ضخمةٍ، وفقاً لما ذكره العلماء.
أعطت المجموعة التي يقودها مايك براون Mike Brownn من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا عن المزيد من الأدلة على وجود الكوكب هذا العام، وذلك من خلال تعقّبهم للبيانات التي تتعلق بالأجسام الصغيرة وحركتها في منطقة حزام كايبر (المنطقة التي تقع بعد كوكب نبتون وهي مليئة بالأجسام الصغيرة الصخرية الجليدية).
19- مجرات عمرها 13 بليون سنة
في بداية تكون الكون والمجرات كان العكون عبارة عن كتلة كثيفة جدا وساخنة للغاية من الإلكترونات والبروتونات , وقد مرت ما يقرب من نصف مليار سنة , قبل أن تبرد هذه الكتلة , لتسمح للنيتترونات أن تتشكل , وبعد وقت قصير , وصل الكون لشكله النهائي , مما سمح للنجوم والمجرات بالتكون والوجود.
بعد مسح فائق الدقة , قام به التلسكوب سوبارو , الذي يديره المرصد الفلكي الوطني الذي يقع في اليابان , كشف التلسكوب عن سبعة مجرات قديمة جداً يصل عمرها إلى حوالي 13 بليون سنة , تكونت في الماضي البعيد من عمر الكون , وظهرت المجرات كرؤوس الدبابيس بضوء باهت , كما أنها لم تظهر بوضوح , إلا بعد أن تم تركيز التلسكوب سوبارو على رقعة صغيرة من السماء لأكثر من 100 ساعة.
ولكن الغريب أن كل شيء في الكون قد تكون بعد 700 مليون سنة من الإنفجار الكبير , لكن هذه المجرات هي من أقدم الأشياء في الكون على الإطلاق , بل تعتبر أول دليل على تكوين الكون.
20- الكوكب النجم HD 106906b
المعلومات التي تم التوصل إليها حول كوكب HD 106906 b هو أن عمره يبلغ فقط 13 مليون سنة، وهو كوكب حديث التكون علما بان عمر الأرض يبلغ 4 مليارات و 500 مليون سنة، أما بعد هذا الكوكب عن نجمه فيبلغ 650 مرة بعد الأرض عن شمسها.
تجدر الاشارة إلى أن الاكتشافات العلمية في الفضاء لا تقف عند هذا الحد، فلربما في لحظات كتابتنا لهذه السطور، تكون فرضيات و اكتشافات جديدة قيد المناقشة و المراجعة، فنحن اخترنا لكم فقط بعضا من الاكتشافات التي أثارت الضجة في مواقع التواصل و كذا الأوساط العلمية نظراً لقيمتها و أهميتها …